هاشم عبدالرحمن (نفسي) |
كــمــا عــودت نــفــســي دايــمــا فــي كــل
مــنــاســبــة ســعــيــدة أن أهــنــئــهــا ولان نــفــســي تــســتــحــق كــل ذلــك فــهــا (أنــا) ذا أقــدم الــيــوم أطــيــب
الــتــهــانــي والــتــبــريــكــات الــجــمــيــلــة لـ نــفــســي الــغــالــيــة عــلــيــا بــمــنــاســبــة الــعــام الــهــجــري
الــجــديــد وأقــول لــهــا كــمــا كــتــب قــبــانــي مــخــاطــبــا غــالــيــتــه :- آهــ يـــاســيــدتــي لــو كــان الأمــر بــيــدي اذا لــصــنــعــت "ســنــه" لــكــي وحــدكــي تــفــصــلــيــن "أيــامــهــا"
كــمــا تــريــديــن وتــســنــديــن ظــهــركــي عــلــى "أســابــيــعــهــا" كــمــا تــريــديــن وتــتــشــمــســي وتــرقــصــي
وتــركــضــي عــلــى رمــال "شــهــورها" كــمــا تــريــديــن كــل عــام وأنــتــي حــبــيــبــتــي وكــل عــام وأنــا حــبــيــبــكـ هاشم ال شريف